«فيكونُ للذَّليلِ رَجاءٌ وتَسُدُّ الخَطيَّةُ فاها» (أيّوبَ 5: 16) الرجاء هو أجمل عطايا الله، وكانت أول رسالة رجاء للبشرية هي الوعد بالخلاص، وصار رجاء الأجيال المتعاقبة: «وعلَى اسمِهِ يكونُ رَجاءُ الأُمَمِ» (متى ١٢: ٢١)، وهو أحد أعظم رموز المسيحية «الهلب»، وهو وقود الحياة، ودواء اليائس. هو شعاع النور،
مشاركة :