فى زيارتى الأخيرة للمنيا، ووسط التطرف، هناك نور يشع من قرية بنى أحمد الشرقية، ذهبت للزيارة بناء علي دعوة كريمة من «تاسونى» الأخت دولاجى، مقلب زبالة لقطعة أرض جرداء حولها أبناء وبنات الأنبا مكاريوس إلى «دار السامرى الصالح وفرح الأجيال» للأطفال ذوى الإعاقة الذهنية التابع للإيبارشية المنيا وأبوقرقاص، وهو
مشاركة :