أحد عشر عاما مرت على أحداث 25 يناير وما زالت تلك الأحداث هي الأكثر غموضًا وضبابية في تاريخ مصر، حتى عندما نحاول قراءة ذلك الكم الهائل من المقالات والكتب والدراسات والتقارير والبحوث التي نشرت حولها من قبل أطراف مختلفة ومتباينة ومتضاربة، فلن نستوعب ما حدث بل لن ننجو من الإصابة بدوار هائل، لن يفضي بنا إلى شيء،
مشاركة :