مرض الحدب أو تقوس الظهر هو فرط استدارة الظهر إلى الأمام وتؤثر على الأشخاص من كل الأعمار، لكنها أكثر شيوعًا في النساء الأكبر سنًّا. عادةً ما يحدث مرض الحدب المتعلق بالسن بسبب ضعف عظام العمود الفقري الذي يسبب انضغاطها أو شرخها وقد تظهر الأنواع الأخرى من مرض الحدب في الرضَّع أو المراهقين بسبب تشوُّهات في العمود الفقري، أو تقوُّس عظام العمود الفقري مع الوقت. يسبِّب مرض الحدب البسيط مشكلات قليلة. مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية أثناء الشتاء تزداد خلال فترة الشتاء وانخفاض درجات الحرارة، مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية، حيث تضيق الأوعية الدموية في الطقس البارد، ويزداد نشاط الجهاز العصبي لإبقاء الجسم دافئاً، وتبدأ الأزمات الطبية عند حدوث تعرّق زائد عن الحد أو وجود ألم في الكتف أو الشعور بالدوار مع تهيّج وثقل في الصدر». ويجب تعزيز مناعة الجسم سواء عن طريق الأغذية المناسبة التي يفضل أن يقوم بضبطها طبيب التغذية وفقاً لكل شخص، أو أقراص المناعة التي يقوم بصرفها الطبيب المختص، أو من خلال ممارسة الرياضة بصفة مستمرة والحفاظ على النشاط البدني». ويعتبر أصحاب الأمراض المزمنة الأكثر عرضة للإصابة بالنوبات القلبية، كما تعتبر الوجبات المليئة بالدهون التي يميل إليها الجميع في الشتاء تساعد على استرخاء الشرايين وهو ما يعطي احتمالية أكبر لنشاط نظام التخثر، وهو ما يسبب أزمات طبية خطيرة للمصابين بمرض الشريان التاجي». وتنشط أيضاً الأزمات المتعلقة بالصداع وعدم انضباط ضغط الدم بسبب الوجبات المليئة بالدهون والتي يتم تناولها في أوقات متأخرة وقبيل النوم، وهنا يجب إعطاء نصيحة بالابتعاد عن الطعام المشبع بالمواد الدهنية، وأن يكون الطعام على فترات طوال اليوم وقبيل النوم على الأقل بساعتين. كما يجب الاهتمام بتناول المياه بكثرة طوال اليوم، لأن غياب حاسة العطش في الشتاء يضر بالكليتين وهو ما يجعل ضغط الدم يرتفع ويكون غير منضبط وبالتبعية يساعد هذا الأمر في إرهاق القلب». ومن بين العادات التي يجب التوقف عنها بشكل تام هي الإقلاع عن التدخين والابتعاد عن أي مصدر خاص بالتلوث لأن ارتفاع مستوياته يساعد في حدوث مشكلات في القلب». هذا ما يحدثه الفشار في جسمك سواء أردت تناول وجبة خفيفة بعد الظهيرة أو إشغال نفسك أثناء مشاهدة مسلسل على «نتفليكس»، فقد يكون الفشار هو الخيار المفضل. وطرح موقع «بريفنشين» الصحي في الولايات المتحدة سؤالاً على الخبراء مفاده: هل الفشار صحي؟ وخلافاً لما يعتقده البعض، يؤكد الخبراء أن الفشار صحي للجسم بقدر. كما أن الكأس الواحد من الفشار يوفر حوالى 3 غرامات من الألياف، ونظراً لأننا نأكل أكثر من كوب في الجلسة، فهذه بداية جيدة، خاصة أن الحد الأدنى المطلوب 25 غراماً يومياً. كما أنا الألياف لا تساعدك فقط في الشعور بالشبع، بل يمكنها تحسين مستويات الكوليسترول في الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية، ومعظم الناس لا يدركون أن الفشار حبوب كاملة توفر الألياف لاحتوائه على مواد متنوعة مثل فيتامينات «بي» والحديد والمغنسيوم والبوليفينول، وهو نوع من مضادات الأكسدة المرتبطة بتحسين الدورة الدموية وصحة الجهاز الهضمي.