السيرة الذاتية لـ ليلى القاسم أول وكيلة من العنصر النسائي بتاريخ الشؤون الإسلامية

  • 1/30/2022
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

أصدر وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، اليوم، قراراً إدارياً يقضي بتكليف الدكتورة ليلى بنت حمد القاسم، وكيلة للتخطيط والتحول الرقمي لمدة عام كامل، والتي تعتبر أول وكيلة بوزارة الشؤون الإسلامية منذ تأسيس الوزارة في نقلة نوعية لتمكين المرأة للعمل بقطاعات الشؤون الإسلامية . وبهذا القرار تكون ليلى القاسم أول وكيلة من العنصر النسائي بتاريخ وزارة الشؤون الإسلامية. السيرة الذاتية للقاسم وفيما يلي بعض المعلومات عن السيرة الذاتية للدكتورة ليلى القاسم هي د. ليلى بنت حمد عبدالرحمن القاسم، مديرة إدارة الحوكمة – وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد من 1443- هـ. عملت القاسم سابقاً في وزارة التعليم، متعاونة مع المركز الوطني للقياس – هيئة تقويم التعليم والتدريب 1435-1440 هـ محاضرة متعاونة في كلية خدمة المجتمع، ومتخصصة في الحوكمة (حوكمة التعليم- القطاع العام). خبيرة في التخطيط الاستراتيجي، وخبيرة في أنظمة الخدمة المدنية والموارد البشرية. أخصائي محترف مؤشرات الأداء، مقيم داخلي معتمد من جائزة الملك عبد العزيز للجودة. مدربة معتمدة في مجالات مهارات في التخطيط، والتنظيم، والقيادة، والإدارة. الدرجة العلمية: دكتوراه تخصص الإدارة والتخطيط التربوي- التخصص الدقيق الحوكمة. – الماجستير: التخصص: إدارة تربوية كلية التربية جامعة الملك سعود ممتاز مرتفع. – عضو في العديد من الجمعيات العلمية. الانجازات والإسهامات: • شاركت بالعديد من أوراق العمل في المؤتمرات والندوات المحلية، و أبحاث ودراسات منشورة في المجلات العلمية، • محكمة للأولمبياد الوطني للأبحاث العلمية لطالبات التعليم العام. الحلقات التطبيقية والدورات التدريبية: حضرت العديد من الحلقات التطبيقية من أكاديمية تطوير القيادات الإدارية من معهد الإدارة العامة (إدارة الموارد البشرية الاستراتيجية،قيادة فرق العمل، القيادة الاستراتيجية، المراجعة الداخلية، الجوانب القانونية للقرارات الإدارية، إدارة الأزمات، إدارة النزاع). كما حضرت العديد من البرامج التدريبية منها ” “استراتيجية التميز المؤسسي في الأداء” “مقيم داخلي معتمد” “الثقة المؤسسية” ، “التقويم المؤسسي” “قيادة الجودة” “التدقيق الداخلي” “التخطيط الاستراتيجي في المؤسسات الأكاديمية” “العلاقات الإنسانية في بيئة العمل” الأمن السيبراني، تضمين قيم المواطنة الرقمية في التعليم وغيرها.

مشاركة :