38 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع، يرفضون إرسال قوات إلى المنطقة للتدخل في الأزمة الأوكرانية. كما يعتقد 32 بالمئة من المشاركين أن بايدن لا يملك المعلومات الكافية حول سياساته المتعلقة بأوكرانيا. وعلى صعيد الأحزاب، حظيت سياسات بايدن حول أوكرانيا بدعم 41 بالمئة من الديمقراطيين، مقابل رفضها من طرف 29 بالمئة منهم. في المقابل، يدعم 28 بالمئة من الجمهوريين سياسات بايدن، ويرفضها 46 بالمئة. وحشدت روسيا مؤخرًا عشرات الآلاف من القوات بالقرب من الحدود مع أوكرانيا، ما أثار مخاوف من أن الكرملين يخطط لهجوم عسكري آخر ضد جارته السوفيتية السابقة. ونفت موسكو أي استعدادات للهجوم على أوكرانيا، وقالت إن قواتها موجودة هناك لإجراء تدريبات. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.