كشفت الطبيبة البريطانية بليندا غريفيث “الأعراض الدقيقة”، التي يمكن أن تكون علامة على الإصابة بسرطان الأمعاء، مشيرة إلى أن اكتشافها مبكرا يمكن أن ينقذ الأرواح. وذكرت صحيفة “الميرور” البريطانية أنه يتم سنويا تشخيص أكثر من 42 ألف إصابة بسرطان الأمعاء في المملكة المتحدة. ونقلت الصحيفة عن غريفيث قولها إن “هناك عددا من الأعراض، وفي حال تم اكتشاف السرطان مبكرا، فغالبا ما تكون هناك فرص أكبر للبقاء على قيد الحياة”. وأضافت: “التغيرات المستمرة ولكن الطفيفة في حركات الأمعاء قد تكون علامة على الإصابة بالسرطان”.
مشاركة :