توفي الشاعر عبدالله بن حامد المطرفي، يوم أمس (الإثنين)، عن عمر يناهز الـ 62 عاماً، بعد صراع طويل مع المرض. وشيعت جموع غفيرة جثمان الشاعر الراحل بمقبرة شهداء الحرم بالشرائع، بعد أن أُدّيت الصلاة عليه بالحرم المكي الشريف عقب صلاة العشاء أمس (الإثنين). ونعى عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الفقيد، سائلين المولى عز وجل أن يغفر له ويسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أسرته الصبر والسلوان. يذكر أن "المطرفي" أحد رموز شعر المحاورة في المملكة والخليج العربي، ويعد شعر المحاورة فناً من الفنون الأدبية الشعرية بدأ في الحجاز ثم امتد للمناطق الأخرى في الجزيرة العربية. ان لله وانا اليه راجعون توفى والدي وحبيبي عبدالله بن حامد المطرفي اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس اللهم اجمعنا به في جنات النعيم pic.twitter.com/0LYSZfehG6 — الشاعر عبدالله المطرفي (@Abdullahh515) January 31, 2022
مشاركة :