لجأت النجمة البريطانية الشهيرة أديل إلى إنستغرام لتنفي الشائعات التي طالتها مؤخراً بشكل غير مباشر. ونشرت النجمة صورة عفوية لها وهي تضحك، وأرفقتها بتعليق كتبت فيه: "مرحباً، أنا سعيدة حقاً بالقول إنني سأقدم عرضاً في حفل توزيع جوائز Brits الأسبوع المقبل، وريتش يرسل لكم تحياته". وأشارت أديل أيضاً إلى أنها ستستغل تواجدها هناك لتظهر في برنامج "The Graham Norton Show"، وهو برنامج حواري كوميدي بريطاني شهير. وجاء هذا المنشور بعد أن انتشرت شائعة مؤخراً أن أديل انفصلت عن حبيبها الوكيل الرياضي ريتش بول، وورد هذا الخبر في صحيفة ذا صن، حيث أشارت الصحيفة إلى أن سفرها الدائم كان وراء انفصالهما، فيما ذكرت تقارير أخرى أن أديل طلبت من ريتش التواجد بقربها بعد تأجيل حفلاتها في لاس فيغاس، لكنه لم يستطع بسبب العمل، مما أدى إلى الخلاف. أما الشائعة الثانية فكانت أن النجمة أعلنت انسحابها من حفل جوائز بريت (جوائز الموسيقى البريطانية)، بعد أن كانت قد أعطت موافقتها على المشاركة والغناء في الحفل المقرر إقامته في 8 فبراير المقبل في مدينة لندن. وكانت مجلة الدايلي ميل البريطانية قد كشفت أن النجمة العالمية أديل ألغت حفلاتها الأخيرة التي كان من المقرر إقامتها في لاس فيغاس بسبب خلاف بينها وبين مصممي الديكور بشأن أحد التصاميم، وليس نتيجة لفيروس كورونا كما ادعت في الفيديو الذي نشرته على حسابها في إنستغرام. وفي التفاصيل، وبحسب المجلة، فإن التصميم النهائي للمكان لم يعجب أديل؛ حيث وصفت حمام السباحة بأنه بركة قديمة ورفضت الوقوف في منتصفه، وكان من المفترض أن تقف النجمة على آلة تشبه الرافعة، ويتم رفعها إليها لتبدو وكأنها تطفو فوق الماء. وإضافة إلى ذلك، فقد أفاد أحد التقنيين في الحفل أن أديل كانت تصر على تغيير نظام الصوت في مسرح كولوسيوم، واستبدال نظام مختلف به. مازالت النجمة العالمية أديل تحاول تعويض جمهورها ومحبيها عن الخذلان الذي تسببت به بعد أن أعلنت عن إلغاء حفلها في لاس فيغاس. وقد ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو يظهر أديل البالغة من العمر 33 عاماً، وهي في مكالمة فيديو مع مجموعة من جمهورها، وتقول لهم: "أنا أيضاً أحبكم وأنا حقاً آسفة. متحمسة لأراكم قريباً، الآن خذوا الأكياس واحصلوا على هدايا مجانية من المحل. يمكنكم أيضاً أن تسألوني عن أي شيء يخص الحفل". ويظهر الفيديو أن أحد أعضاء فريق أديل هو الذي أعطاهم الهاتف، وسمح لهم بالتحدث معها مباشرة، وقد غنت لهم عبر الهاتف، فعلى الصراخ ليغني الجميع ويهتفوا لها بأنهم يحبونها. وفي سياق متصل، تعرضت النجمة البريطانية لهجمة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي بعد أن ألغت حفلها في لاس فيغاس في اللحظات الأخيرة. وقد غرد الكثير من الأشخاص الذين كانوا قد اشتروا البطاقات الخاصة بحفلها عن خيبة أملهم من قرار أديل الصادم، خاصة الأشخاص الذين سافروا من ولايات أخرى، ودفعوا مقابل بطاقات السفر والحجز في الفنادق، وانتهى بهم الأمر من دون حفل. وبعيداً عن الخسائر المادية، ذكر البعض الصعوبات التي واجهتهم في العمل؛ للحصول على إجازة والتوجه إلى لاس فيغاس؛ لمشاهدة أديل التي خذلتهم بعد كل العناء. ولم تسلم أديل أيضاً من الصحافة، فقد كانت مادة دسمة للكثير من الصحافيين الذين شككوا في صدقها، على اعتبار أن أديل يمكنها الاستعانة بطاقم غير الذي أصيب بكورونا، خاصة وأن القاعدة الذهبية في هذا العمل هي "العرض يجب أن يستمر". وورد في التقارير أن أهم نجوم العالم وعبر مسيرات مهنية طويلة لم يقدموا على هذه الخطوة إلا في حالات نادرة جداً، فحتى الموت لم يكن يوماً سبباً في إلغاء حفل. وفي مقابل كل ذلك حصلت أديل على آلاف الرسائل الداعمة والمحبة التي طالبتها بالتوقف عن البكاء والشعور بالحزن. وفي هذا السياق ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية أن التاريخ الجديد المتوقع للحفل لن يكون قبل شهر يونيو/حزيران المقبل، أو حتى من الممكن تأجيله لعام 2023؛ نظراً لجدول أعمال النجمة المزدحم. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»، ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن». لجأت النجمة البريطانية الشهيرة أديل إلى إنستغرام لتنفي الشائعات التي طالتها مؤخراً بشكل غير مباشر. ونشرت النجمة صورة عفوية لها وهي تضحك، وأرفقتها بتعليق كتبت فيه: "مرحباً، أنا سعيدة حقاً بالقول إنني سأقدم عرضاً في حفل توزيع جوائز Brits الأسبوع المقبل، وريتش يرسل لكم تحياته". وأشارت أديل أيضاً إلى أنها ستستغل تواجدها هناك لتظهر في برنامج "The Graham Norton Show"، وهو برنامج حواري كوميدي بريطاني شهير. وجاء هذا المنشور بعد أن انتشرت شائعة مؤخراً أن أديل انفصلت عن حبيبها الوكيل الرياضي ريتش بول، وورد هذا الخبر في صحيفة ذا صن، حيث أشارت الصحيفة إلى أن سفرها الدائم كان وراء انفصالهما، فيما ذكرت تقارير أخرى أن أديل طلبت من ريتش التواجد بقربها بعد تأجيل حفلاتها في لاس فيغاس، لكنه لم يستطع بسبب العمل، مما أدى إلى الخلاف. أما الشائعة الثانية فكانت أن النجمة أعلنت انسحابها من حفل جوائز بريت (جوائز الموسيقى البريطانية)، بعد أن كانت قد أعطت موافقتها على المشاركة والغناء في الحفل المقرر إقامته في 8 فبراير المقبل في مدينة لندن. السبب الحقيقي لإلغاء حفلات أديل ليس كورونا وكانت مجلة الدايلي ميل البريطانية قد كشفت أن النجمة العالمية أديل ألغت حفلاتها الأخيرة التي كان من المقرر إقامتها في لاس فيغاس بسبب خلاف بينها وبين مصممي الديكور بشأن أحد التصاميم، وليس نتيجة لفيروس كورونا كما ادعت في الفيديو الذي نشرته على حسابها في إنستغرام. وفي التفاصيل، وبحسب المجلة، فإن التصميم النهائي للمكان لم يعجب أديل؛ حيث وصفت حمام السباحة بأنه بركة قديمة ورفضت الوقوف في منتصفه، وكان من المفترض أن تقف النجمة على آلة تشبه الرافعة، ويتم رفعها إليها لتبدو وكأنها تطفو فوق الماء. وإضافة إلى ذلك، فقد أفاد أحد التقنيين في الحفل أن أديل كانت تصر على تغيير نظام الصوت في مسرح كولوسيوم، واستبدال نظام مختلف به. أديل تستمر بالاعتذار مازالت النجمة العالمية أديل تحاول تعويض جمهورها ومحبيها عن الخذلان الذي تسببت به بعد أن أعلنت عن إلغاء حفلها في لاس فيغاس. وقد ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو يظهر أديل البالغة من العمر 33 عاماً، وهي في مكالمة فيديو مع مجموعة من جمهورها، وتقول لهم: "أنا أيضاً أحبكم وأنا حقاً آسفة. متحمسة لأراكم قريباً، الآن خذوا الأكياس واحصلوا على هدايا مجانية من المحل. يمكنكم أيضاً أن تسألوني عن أي شيء يخص الحفل". ويظهر الفيديو أن أحد أعضاء فريق أديل هو الذي أعطاهم الهاتف، وسمح لهم بالتحدث معها مباشرة، وقد غنت لهم عبر الهاتف، فعلى الصراخ ليغني الجميع ويهتفوا لها بأنهم يحبونها. الجمهور غاضب جداً من أديل وفي سياق متصل، تعرضت النجمة البريطانية لهجمة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي بعد أن ألغت حفلها في لاس فيغاس في اللحظات الأخيرة. وقد غرد الكثير من الأشخاص الذين كانوا قد اشتروا البطاقات الخاصة بحفلها عن خيبة أملهم من قرار أديل الصادم، خاصة الأشخاص الذين سافروا من ولايات أخرى، ودفعوا مقابل بطاقات السفر والحجز في الفنادق، وانتهى بهم الأمر من دون حفل. وبعيداً عن الخسائر المادية، ذكر البعض الصعوبات التي واجهتهم في العمل؛ للحصول على إجازة والتوجه إلى لاس فيغاس؛ لمشاهدة أديل التي خذلتهم بعد كل العناء. ولم تسلم أديل أيضاً من الصحافة، فقد كانت مادة دسمة للكثير من الصحافيين الذين شككوا في صدقها، على اعتبار أن أديل يمكنها الاستعانة بطاقم غير الذي أصيب بكورونا، خاصة وأن القاعدة الذهبية في هذا العمل هي "العرض يجب أن يستمر". وورد في التقارير أن أهم نجوم العالم وعبر مسيرات مهنية طويلة لم يقدموا على هذه الخطوة إلا في حالات نادرة جداً، فحتى الموت لم يكن يوماً سبباً في إلغاء حفل. وفي مقابل كل ذلك حصلت أديل على آلاف الرسائل الداعمة والمحبة التي طالبتها بالتوقف عن البكاء والشعور بالحزن. وفي هذا السياق ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية أن التاريخ الجديد المتوقع للحفل لن يكون قبل شهر يونيو/حزيران المقبل، أو حتى من الممكن تأجيله لعام 2023؛ نظراً لجدول أعمال النجمة المزدحم. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»، ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
مشاركة :