أبوظبي – وام تحتفي دولة الإمارات في الرابع من فبراير من كل عام بـ «يوم البيئة الوطني» والذي يقام هذا العام بنسخته الخامسة والعشرين، تحت شعار «العمل من أجل المناخ»، لتوعية قادة الأعمال وأفراد المجتمع بأهمية الأسباب والمخاطر الناجمة عن تغير المناخ والتكيف مع تأثيراته. وأصبح العمل من أجل المناخ واستراتيجيات تقليل الانبعاثات الكربونية جزءاً لا يتجزأ من نموذج التنمية الإماراتي الذي يعنى بالأطر التمكينية؛ للمساعدة على تسريع وتيرة الاستثمارات الصديقة للبيئة، ويعتمد على تحويل التحديات إلى فرص يمكن الاستفادة منها، والإيمان بأهمية رصد استثمارات كبيرة نظراً للعائد الاقتصادي والبيئي والاجتماعي على هذه
مشاركة :