أكد محمد ميراج هدى، نائب الرئيس لتطوير الأعمال في الشرق الأوسط وأفريقيا لدى رينغ على التطور الكبير والمتسارع للتقنيات الذكية لحماية المنزل من الداخل والخارج. ولفت في هذا السياق إلى أن تطور أجراس الباب بالفيديو وكاميرات المراقبة الموزعة داخل المنزل والتطبيقات الذكية يتيح إقامة حلقة من الأمن حول المنزل. ومنذ ابتكارها لأول مرة عام 2013، أثبتت أجراس الباب بالفيديو قيمتها الكبيرة في العديد من المواقف المختلفة حول العالم. فمن تصوير دب يحاول فتح باب سيارة إلى تسجيل تطاير الشهب في السماء، تمكنت تلك الأجهزة المبتكرة من تصوير العديد من الزائرين غير المرغوب بهم في أنحاء العالم. بل إن الجهات الأمنية في بعض الدول تستخدم تسجيلات الكاميرا في أجراس الباب بالفيديو لفكّ ألغاز الجرائم. ويتم تفعيل المنتجات مثل جرس الباب بالفيديو Ring Video Doorbell 3 بالحركة حول مدخل المنزل، ليبدأ حينها بتسجيل الأحداث ضمن المنطقة المحددة لذلك. ولأن أجراس الباب بالفيديو من رينغ تتصل بالإنترنت عبر نظام الإنترنت اللاسلكي في منزلك، فبوسعك ضبط بث الفيديو لتشاهده مباشرة على هاتفك، أو الاطلاع عليه لاحقاً. وحتى إن كنت في المنزل، فلا تحتاج للتوجه إلى الباب إذ تستطيع رؤية الزائر من هاتفك الذكي. وبفضل جرس الباب بالفيديو Ring Video Doorbell 3، يمكنك النقر على التنبيه ببساطة للتحقق من شخصية الزائر والتواصل معه إن أردت. وبهذا تستطيع البقاء على مسافة آمنة من الآخرين حتى أثناء تواجدك في المنزل، كما يمكنك أن تطلب منهم ترك المشتريات عند الباب. وللأشخاص الراغبين بالاطمئنان على أسرهم أثناء تواجدهم في العمل أو في فعاليات خارج المنزل (أو ربما في إمارة أخرى) فيمكنهم الاستفادة من الكاميرات الداخلية التي تطمئنهم إلى عدم حدوث أية مشكلات أو حوادث في المنزل. وقد ترغب بالتحدث إلى أحد من أفراد الأسرة أثناء تواجدهم في المنزل والتحقق من كون أبنائك ينجزون واجباتهم المدرسية أو معرفة حالة قطتك أثناء تواجدك في مكان آخر. ومن السهل التحقق سريعاً مما يجري في المنزل بواسطة كاميرا داخلية مصغرة يمكن وضعها بكل سهولة في المساحات الصغيرة في الغرف، وهي جهاز ذكي جديد يتيح إمكانية التحدث إلى أفراد الأسرة الأكبر سناً أو التأكد من عودة الأطفال الصغار من المدرسة. وبفضل كل من أجراس الباب بالفيديو والكاميرات الداخلية، يمكنك متابعة ما يجري في كل ركن من أركان منزلك أينما كنت. كما أن خطة الحماية من رينغ تسهل الحصول على طبقة إضافية من الأمن في منزلك، أما عدد الكاميرات فيعتمد على الخطة التي تختار اعتمادها. وهكذا، فإن التكنولوجيا جاءت لتخفف من التوتر الناجم عن الظروف الراهنة. وكل ما نحتاج إليه لتأمين راحة البال هو التخطيط والاختيار الجيد. تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :