غداة زيارته إلى كييف اتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الغرب بعدم الإسهام في حل الأزمة الأوكرانية وعرقلة مسار الحل.. كما انتقد أردوغان عدم إظهار الرئيس الأميركي جو بايدن لأي موقف إيجابي في ما يتعلق بالأزمة.. وفيما أعلن الرئيس التركي من كييف استعداد بلاده للعب دور الوساطة، كشف الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي عن توقيع اتفاقية استراتيجية لتوسيع التعاون مع شركة "بايكار" التركية المنتجة لطائرات "بيرقدار" القتالية المسيرة. فهل يعكس الموقف التركي تباين وجهات النظر بين بلدان حلف الناتو؟ وهل أنقرة ماضية في تعزيز تعاونها العسكري مع كييف ومؤهلة للعب دور الوساطة؟ تابعوا RT على
مشاركة :