قالت حنان رمسيس خبيرة أسواق المال أنه عادتًا أي توقيت مناسب لأي طرح عام أو خاص، فعلي الرغم من إنخفاض السيولة وتراجع المؤشرات في العديد من الجلسات، إلا ان للطروحات عميلها وهو المهتم بتمية أمواله من خلال البورصة كمنصة للتداول، وعادتًا الطرح الأول يكون بسعر يساعد المتداول علي الدخول فية، كما ان كمية الطرح تكون محدودة لمن يرغب المزيد يشتري من السوق بعد الطرح. وأوضحت الخبيرة في تصريح خاص ل " الفجر" أن الطروحات تحقق الأهدف التي تسعي إليه الدولة من عمق وإتساع السوق، وتضيف سيولة جديدة وهي سيولة حريفي الإكتتابات، كما أنها تعيد تسعير الأصول، وتعرف المستثمرين بفوائد البورصة كمنصة للتمويل منخفض التكلفة ومنصة للتداول ومنصة للدخول والخروج. وعن الأكثر تأثير كلًا من الطروحات العام أم الخاص فكلاهما مهم للدولة، حيث أن واحد منهم يشجع القطاع ااخاص وينقل خبرة لة، والأخر يساعد موازنة الدولة ويعيد تسعير القطاع المنتمي إليه الطرح ويعيد تسعير اصول الدولة، وقد يكون الطرح الحكومي أكثر تأثيرًا، إذا كان في قطاع متفرد مهتمة به صناديق الإستثمار المحلية، فيصبح سهم نشط وعند أول مراجعة يدخل المؤشرات ويؤثر فيها وقد رائنا تجربة جيد لسهم فوري، وأي فاينانس، وقدرتهم علي دخول المؤشرات والتأثير في قيم التداول ونشاط المؤشرات.
مشاركة :