مستفيدا من حملة انتخابية غير حماسية وعجز معارضيه عن فرض أنفسهم، تشير معظم استطلاعات الرأي في فرنسا إلى أن الرئيس إيمانويل ماكرون يبقى المرشح الأوفر حظا للفوز بانتخابات نيسان/أبريل الرئاسية. إلا أن عدم اليقين يبقى مرتفعا وقد تتغير أمور كثيرة بحلول موعد الانتخابات في ظل عدم حسم كثير من الناخبين لخيارهم والتقلبات التي قد تشهدها قائمة المرشحين.
مشاركة :