باشرت بلدية الطفيلة الكبرى بالتعاون مع مختلف الجهات الرسمية المعنية، الأربعاء، بحملة ميدانية لردم الحفر والآبار المهجورة التي تشكل خطرا على سلامة المواطنين، خصوصاً الأطفال، في مختلف المناطق الإدارية الخمس التابعة لها. وبين نائب محافظ الطفيلة رئيس لجنة بلدية الطفيلة الكبرى الدكتور اسماعيل الصرايرة أن الحملة جاءت في سياق تعزيز شروط السلامة العامة وتوفير بيئات صديقة وآمنة للجميع، وفقا لتوجيهات وتعليمات وزارة الإدارة المحلية ، مشيرا إلى أن لجنة من كوادر البلدية قامت بحصر وتحديد عدة مناطق تحتاج إلى معالجات فورية يجري من خلالها ردم الآبار المهجورة والحفر المتواجدة فيها، سيما القريبة من التجمعات السكنية وداخل حدود المدينة. 39
مشاركة :