نجحت الشرطة المصرية في كشف غموض جريمة بشعة راحت ضحيتها، ربة منزل في مدينة الأقصر بعدما لقيت مصرعها، بعد أن حبسها زوجها داخل المنزل من دون طعام أو شراب، قبل أن يقرر دفن جثتها والإبلاغ عن تغيبها، وفق ما نشرت وسائل إعلام محلية الجمعة. وبدأت الشرطة تحرياتها في الواقعة التي شهدتها مدينة الزينية، بعدما ورد لها بلاغ من شقيق المجني عليها وزوجها البالغ من العمر 60 عاماً يفيد تغيّبها عن المنزل، فكثّفت الشرطة تحرياتها لكشف ملابسات الواقعة. وكشفت التحريات عن وقوف الزوج وهو متزوج من ثلاث سيدات خلف الجريمة، إذ اعتاد ضربها باستمرار وحبسها داخل المنزل بسبب خلافات أسرية بينهما. وأكد شهود أن الزوج دائم التعدي
مشاركة :