تباينت مؤشرات أسواق المنطقة في ثاني تداولات الأسبوع بجلسة الأمس، حيث ارتفعت السوق الكويتية بدعم من غالبية قطاعاتها قاده قطاع رعاية صحية في ظل ارتفاع قيم السيولة، وكان هذا الارتفاع بواقع 0.30% ليغلق عند مستوى 5773.68 نقطة. كما ارتفعت البورصة البحرينية بنسبة 0.27% بدعم مباشر من قطاع الاستثمار ليغلق مؤشرها العام عند مستوى 1228.25 نقطة. وفي المقابل تراجعت كافة الاسواق الأخرى وكان على رأسها السوق القطرية التي تراجعت وسط ضغط من كافة قطاعتها قادها قطاع الاتصالات، وكان هذا الانخفاض بنسبة 1.48% ليغلق مؤشرها العام عند مستوى 10675.74 نقطة. وتراجع أداء السوق السعودية بنسبة 0.41% ليغلق مؤشرها العام عند مستوى 7149.61 نقطة بضغط من غالبية قطاعاتها قاده قطاع الفنادق والسياحة. كما تراجعت السوق العمانية وسط ضغط من كافة قطاعاتها، وكان هذا الانخفاض بنسبة 0.34% ليغلق عند مستوى 5762.11 نقطة. تباينت مؤشرات أسواق المنطقة في ثاني تداولات الأسبوع بجلسة الأمس، حيث ارتفعت السوق الكويتية بدعم من غالبية قطاعاتها قاده قطاع رعاية صحية في ظل ارتفاع قيم السيولة، وكان هذا الارتفاع بواقع 0.30% ليغلق عند مستوى 5773.68 نقطة. كما ارتفعت البورصة البحرينية بنسبة 0.27% بدعم مباشر من قطاع الاستثمار ليغلق مؤشرها العام عند مستوى 1228.25 نقطة. وفي المقابل تراجعت كافة الاسواق الأخرى وكان على رأسها السوق القطرية التي تراجعت وسط ضغط من كافة قطاعتها قادها قطاع الاتصالات، وكان هذا الانخفاض بنسبة 1.48% ليغلق مؤشرها العام عند مستوى 10675.74 نقطة. وتراجع أداء السوق السعودية بنسبة 0.41% ليغلق مؤشرها العام عند مستوى 7149.61 نقطة بضغط من غالبية قطاعاتها قاده قطاع الفنادق والسياحة. كما تراجعت السوق العمانية وسط ضغط من كافة قطاعاتها، وكان هذا الانخفاض بنسبة 0.34% ليغلق عند مستوى 5762.11 نقطة.