اختتم مؤتمر تعزيز الحياة الصحية فعالياته، التي استمرت على مدار يومين في مركز الملك عبد الله المالي الرياض، ونظمه الاتحاد السعودي للرياضة للجميع بدعم من وزارة الرياضة ومجموعة من الشركاء المحليين والدوليين، تحت شعار (وضع الحياة الصحية)، بهدف تعزيز صحة الأفراد لحياة أفضل، وتطوير أنماط حياة نشطة والمحافظة عليها، والمساعدة في تحسين الصحة والعافية على صعيد الجسم والعقل، ودعم الأفراد والمجتمعات والمؤسسات بالمزيد من المعلومات والإرشادات والتحفيز لعيش حياة نشطة وصحية. وافتتح نائب وزير الرياضة بدر بن عبدالرحمن القاضي، ورئيس الاتحاد السعودي للرياضة للجميع الأمير خالد بن الوليد بن طلال، فعاليات المؤتمر الذي شهد حضور نخبة من المتحدثين العالميين والمحليين، وعدد كبير من خبراء التغذية والرياضة واللياقة والرفاهية، والأطباء والمختصين في مجال الرعاية الصحية والعافية والطب والعلاجات البديلة، والمهتمين في هذا المجال من الجنسين. وتناولت الجلسات وورش العمل ودروس التمارين في مؤتمر تعزيز الحياة الصحية العديد من الموضوعات، وعلى رأسها أهمية وفوائد الغذاء الصحي، والتغذية السليمة، والتمارين الرياضية، وأهمية الحالة الذهنية والعقلية الصحية، وتأثيرها الإيجابي على صحة الأفراد، إضافة إلى استعراض أبرز الاتجاهات الرئيسة والتقنيات الجديدة والتحولات الاستهلاكية التي تشكل صناعة التغذية الصحية والرياضة، مع التطرق لأنماط الحياة النشطة والصحة واللياقة البدنية. وناقشت فعاليات وأنشطة النسخة الثانية من المؤتمر أهمية ممارسة الرياضة والأنشطة والسلوكيات القادرة على تحسين نمط حياة الأفراد، وفوائدها في تحسين الصحة العامة، والإبداع، والرفاهية العقلية، وتعزيز الحياة الصحية، وكذلك سلطت الضوء على أهم الخيارات الصحية والتغذية والنشاط البدني للمساعدة في الوقاية من السمنة والأمراض مثل مرض السكري من خلال اتباع نظام غذائي دقيق، إلى جانب زيادة الوعي بالوقاية من أمراض القلب من خلال الغذاء الصحي. واعتمد الاتحاد السعودي للرياضة للجميع على تحقيق أربع ركائز من خلال مؤتمر تعزيز الحياة الصحية؛ أولها الغذاء والتغذية والنظام الصحي بشكل كامل، والتمارين الرياضية، والوقاية من الإصابات، والتواصل بين العقل والجسم، وذلك عبر توفير دليل شامل للحياة الصحية والعيش بأسلوب حياة مثالي لكل فرد في المجتمع، بمختلف فئاته العمرية والقدرات الجسدية ومن كلا الجنسين؛ وذلك لتجنب الأمراض وتحسين الأداء، والجمع بين راحة البال وراحة الجسد والروح، والعمل على زيادة الأداء العام وتحسين جودة الحياة اختتم مؤتمر تعزيز الحياة الصحية فعالياته، التي استمرت على مدار يومين في مركز الملك عبد الله المالي الرياض، ونظمه الاتحاد السعودي للرياضة للجميع بدعم من وزارة الرياضة ومجموعة من الشركاء المحليين والدوليين، تحت شعار (وضع الحياة الصحية)، بهدف تعزيز صحة الأفراد لحياة أفضل، وتطوير أنماط حياة نشطة والمحافظة عليها، والمساعدة في تحسين الصحة والعافية على صعيد الجسم والعقل، ودعم الأفراد والمجتمعات والمؤسسات بالمزيد من المعلومات والإرشادات والتحفيز لعيش حياة نشطة وصحية. وافتتح نائب وزير الرياضة بدر بن عبدالرحمن القاضي، ورئيس الاتحاد السعودي للرياضة للجميع الأمير خالد بن الوليد بن طلال، فعاليات المؤتمر الذي شهد حضور نخبة من المتحدثين العالميين والمحليين، وعدد كبير من خبراء التغذية والرياضة واللياقة والرفاهية، والأطباء والمختصين في مجال الرعاية الصحية والعافية والطب والعلاجات البديلة، والمهتمين في هذا المجال من الجنسين. وتناولت الجلسات وورش العمل ودروس التمارين في مؤتمر تعزيز الحياة الصحية العديد من الموضوعات، وعلى رأسها أهمية وفوائد الغذاء الصحي، والتغذية السليمة، والتمارين الرياضية، وأهمية الحالة الذهنية والعقلية الصحية، وتأثيرها الإيجابي على صحة الأفراد، إضافة إلى استعراض أبرز الاتجاهات الرئيسة والتقنيات الجديدة والتحولات الاستهلاكية التي تشكل صناعة التغذية الصحية والرياضة، مع التطرق لأنماط الحياة النشطة والصحة واللياقة البدنية. وناقشت فعاليات وأنشطة النسخة الثانية من المؤتمر أهمية ممارسة الرياضة والأنشطة والسلوكيات القادرة على تحسين نمط حياة الأفراد، وفوائدها في تحسين الصحة العامة، والإبداع، والرفاهية العقلية، وتعزيز الحياة الصحية، وكذلك سلطت الضوء على أهم الخيارات الصحية والتغذية والنشاط البدني للمساعدة في الوقاية من السمنة والأمراض مثل مرض السكري من خلال اتباع نظام غذائي دقيق، إلى جانب زيادة الوعي بالوقاية من أمراض القلب من خلال الغذاء الصحي. واعتمد الاتحاد السعودي للرياضة للجميع على تحقيق أربع ركائز من خلال مؤتمر تعزيز الحياة الصحية؛ أولها الغذاء والتغذية والنظام الصحي بشكل كامل، والتمارين الرياضية، والوقاية من الإصابات، والتواصل بين العقل والجسم، وذلك عبر توفير دليل شامل للحياة الصحية والعيش بأسلوب حياة مثالي لكل فرد في المجتمع، بمختلف فئاته العمرية والقدرات الجسدية ومن كلا الجنسين؛ وذلك لتجنب الأمراض وتحسين الأداء، والجمع بين راحة البال وراحة الجسد والروح، والعمل على زيادة الأداء العام وتحسين جودة الحياة
مشاركة :