انطلاقاً من رؤيتها الرامية إلى ابتكار حياة أفضل لكافة أفراد المجتمع، يتجدد التزام «إل جي» في كل حين وهي تسهم بوضوح في نماء مجتمعها من خلال حلول مبتكرة، أصبحت سمةً ملازمة لأنشطتها ومنتجاتها. إن لفكرة المسؤولية تجاه المجتمع تأصيلا قديماً لدى نهج «إل جي»، فمنذ انطلاقتها الأولى اهتمت بإطلاق بعض المبادرات والبرامج الموجهة لدعم إنسان المجتمع. واليوم تعمل «إل جي» عبر رسالة ترى ضرورة أن تسهم منتجاتها من الأجهزة المنزلية وخدماتها في تزويد المستهلك بقيمة إضافية. إنه التزام «إل جي» الذي تضعه نصب أعينها وتحرص على أن يأتي متناغماً مع تحقيق تطلعات أفراد المجتمع والعمل على سلامتهم والاستخدام الأمثل للموارد والحفاظ على استدامة البيئة. تؤمن «إل جي» بضرورة تكامل أهداف النمو والتطور الاقتصادي مع مبادرات وأهداف المسؤولية الاجتماعية وخدمة المجتمع، فالمسؤولية الاجتماعية في فكر «إل جي» لا تنحصر فقط في ظهور «إل جي» كشركة ناجحة ورائدة وذات أرقام قياسية في مبيعاتها وأرباحها، بل في مدى مشاركاتها وإسهاماتها لدعم المجتمع وطريقة تفاعلها مع أفراده الذي يمكّن للتطوير المستدام داخل بيئة مسؤولة، حيث مردّ ذلك إلى أداء تصنيعي رفيع المستوى. إن الحفاظ على المقاييس العالية للتطوير وغيرها من المفاهيم التي تضع مستقبل المستهلك كأولوية حتمية، هي قضية محل اهتمام «إل جي»، وتُعتبر جزءاً لا يتجزأ من نهجها للمسؤولية الاجتماعية.