بات المرشحون للانتخابات الرئاسية الفرنسية على مشارف خط الانطلاق مع اقتراب آخر موعد لتقديم ملفات الترشح إلى المجلس الدستوري في 4 مارس/آذار، علما أن الاستحقاق الانتخابي سيجرى بدورتيه في 10 و24 أبريل/نيسان. وتشكل مسألة البحث عن التوقيعات الإلزامية لخوض السباق (500 على الأقل) عقبة في طريق بعض المرشحين، لا سيما ممثلي أقصى اليمين (مارين لوبان وإيريك زمور) واليسار (جان لوك ميلنشون).
مشاركة :