يتابع تلاميذ مدرسة لايتهاوس غرايس في كاوانغواريه، إحدى الضواحي الشعبية في العاصمة الكينية نيروبي، دروسهم في مواد مختلفة بينها الرياضيات واللغات لكنهم استبدلوا الدفاتر بأجهزة لوحية ،ما يمثل فرصة فريدة للتعرف بالتكنولوجيا الحديثة. الأجهزة اللوحية جزء من عدة كيو كيت للأدوات الرقمية المستخدمة منذ فترة ليست ببعيدة في مجال التعليم والتي تتميز بصغر حجمها ،ما يمكن مستخدميها من وضعها داخل حقائب. ويرمي القائمون على هذا النظام إلى توسيع نطاق حضوره ؛ ليشمل عدداً أكبر بكثير من المدارس إذ إنه لا يزال محصوراً في المرحلة الراهنة في بعض المدارس الخاصة أو تلك المدعومة من جهات مانحة في كينيا.
مشاركة :