بسبب المخاطر والتهديدات على العاصمة الأوكرانية، تم نقل السفارة إلى لفيف باتجاه الغرب"، وفقاً لشبكة "سي ان ان" الأمريكية. وأكد لودريان أن السفير الفرنسي إتيان دي بونسين لا يزال في أوكرانيا لدعم المواطنين الفرنسيين والسلطات الأوكرانية أيضاً. وأشار إلى أن "التهديدات كانت مهمة بما يكفي للانتقال"، حسب الشبكة. وقال لودريان إن وضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قوات الردع، بما في ذلك القوات النووية الروسية، في حالة تأهب، يعد تهديداً بالتصعيد "لا معنى له"، ويتعارض مع الالتزامات التي تعهدت بها روسيا علناً لقياس المخاطر الاستراتيجية الرئيسية في بداية عام 2022. والاثنين، دخلت العمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا يومها الخامس، حيث تشير أحدث التقارير إلى أن القوات الروسية تتجه صوب العاصمة كييف. وقوبل التدخل الروسي بغضب من المجتمع الدولي، مع قيام الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة واليابان والولايات المتحدة بتنفيذ مجموعة من العقوبات الاقتصادية على روسيا. وحتى اليوم، قُتل ما لا يقل عن 102 مدنياً في أوكرانيا، وفر أكثر من 500 ألف آخرين من البلاد، وفقًا لمسؤولي الأمم المتحدة. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :