إعداد: مصطفى الزعبي تشرح دراسة جديدة كيف استخدمت أحجار «ستونهنج» في الألفية الثالثة قبل الميلاد لتتبع سنة شمسية (تُعرف أيضاً باسم الاستوائية) 365 يوماً وربع اليوم. وتستند النتائج الجديدة إلى تحليل دقيق لعدد ومواضع الأحجار التي يتكون منها الموقع، إضافة إلى مقارنات مع أنظمة التقويم القديمة الأخرى التي أثرت في بناة ستونهنج. وألقى عالم الآثار تيموثي دارفيل، من جامعة بورنموث في المملكة المتحدة، نظرة على مواقع الحلقات المختلفة التي يتكون منها النصب التذكاري، وكيف يمكن ربطها بالتقويم؛ حيث يمثل كل حجر من الأحجار الـ30 في دائرة سارسن تاريخها بالأيام والشهور والسنوات. وأضاف دارفيل: «تم تطوير مثل هذا
مشاركة :