تحقيق: آية الديب تشهد مواقع التواصل رواجاً كبيراً للدروس الخصوصية، خلال المرحلة الحالية، يقدمها معلمون من داخل الدولة ومن دول عربية أخرى بنظام «التدريس عن بُعد» للطلاب في كل المراحل الدراسية، وفي أغلب المواد الدراسية تقريباً. وبطريقة جذابة وعروض مختلفة، تستقطب أولياء الأمور، يسعى المعلمون إلى إقناعهم بإلحاق أبنائهم في الدروس الخصوصية عن بُعد، سواء في حصص فردية أو جماعية وتختلف الأسعار وفقاً لعمر الطالب ومدى صعوبة المادة الدراسية، وعدد الطلاب خلال الحصة الواحدة. «الخليج» تواصلت مع عدد من المعلمين، لمعرفة المزيد من التفاصيل عن الدروس التي تقدم عن بُعد، وآلية هذه الدروس وأسعارها؛ حيث تبين أن هذه
مشاركة :