كشفت كانو للصناعة والطاقة، إحدى الشركات التابعة لمجموعة يوسف بن أحمد كانو، عن أحدث الإضافات التكنولوجية وعن مجموعة من حلول الطاقة المستدامة وذلك خلال مشاركتها في المؤتمر الدولي لتكنولوجيا البترول 2022 الذي أقيم مؤخراً في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض بالمملكة العربية السعودية. وتتماشى رؤية كانو للصناعة والطاقة مع جهود وأهداف IPTC الرامية إلى تقديم أحدث الحلول المبتكرة والتكنولوجية ذات التخصصات المتعددة، التي صممت من أجل تأكيد أهمية سلاسل القيمة إلى جانب تعزيز قيمة الأصول. وتعليقًا على هذه المشاركة، صرح علي عبدالله كانو رئيس كانو للصناعة والطاقة قائلاً: «لقد أدرك العالم الحاجة إلى تحويل الاقتصاد إلى مسار أكثر استدامة، ويعمل القادة العالميون على إيجاد حلول أكثر ذكاءً تسخر التكنولوجيا لخلق مستقبل مستدام، ويعتبر مؤتمر IPTC أحد أكبر وأعرق المؤتمرات الدولية لتكنولوجيا البترول، ويوفر منصة لمناقشة مجموعة التقنيات والتطورات التي تحدث في قطاع النفط والطاقة، بالإضافة إلى توفير منصة لتبادل الخبرات مع المهنيين وقادة الصناعة لمناقشة التحديات والفرص التي يطرحها مشهد الطاقة العالمي المتطور». وأضاف قائلاً: «في IPTC 2022، عرضنا حلولنا الحالية والجديدة مع الالتزام بمبادئنا لتعزيز الشراكات القائمة وخلق شراكات جديدة بالإضافة إلى خلق فرص عمل من خلال تعزيز علاقاتنا وشبكتنا عبر قطاع الطاقة بأكمله». كما علق أحمد فوزي كانو نائب رئيس كانو للصناعة والطاقة قائلاً: «عملنا في كانو للصناعة والطاقة على مر السنين على بناء شبكة قوية من العملاء الذين يثقون في عروضنا، وتعزيز علاقاتنا وشبكتنا عبر قطاع الطاقة بأكمله، ومازلنا نعمل دائمًا للحفاظ على مكانتنا في هذا المجال والبقاء في المقدمة واحتضان التقدم التكنولوجي في المملكة». وشمل جناح شركة كانو للصناعة والطاقة هذا العام بعض الشركاء الرئيسيين الذين عرضوا حلولهم مثل مضخات الإزاحة الإيجابية من Circor، وصمامات القرص المتوسعة Clarke Valves، وأغشية فصل الغاز من Fujifilm، والطباعة ثلاثية الأبعاد والهندسة العكسية بواسطة Imaginarium، ومنظار الفيديو الصناعي borescopes من أوليمبوس، وحلول الضغط من Woodserve، ومعدات الاختبار غير التدميري (NDT) والفحص البصري عن بعد (RVI) من MFE الشرق الأوسط. ومع مجموعة من التقنيات المتطورة تركز كانو للصناعة والطاقة على جذب شركاء ومبتكرين متخصصين دوليين ومحليين لتنفيذ الحلول التي ستمكن الصناعة في دول مجلس التعاون الخليجي من التحرك نحو مستقبل مستدام.
مشاركة :