ويتمتع المهندس عادل الشويخ بخبرة مهنية تزيد عن 30 عامًا في مجال الاتصالات والاستشارات التنظيمية والهندسة المدنية، حيث شغل منصب مدير الاتصالات والبنية التحتية في هيئة تنظيم الاتصالات. وهو حاصل على بكالوريوس هندسة مدنية من جامعة بغداد، العراق. ومن جانبه صرّح المهندس عادل الشويخ بقوله: "يسرني أن أنضم لشركة بي نت والتي أتطلع لتسخير خبرتي وطاقاتي بها من أجل تحقيق المزيد من النجاح والمساهمة بتحقيق أهدافها ورؤيتها بالتعاون مع فريق العمل." كما يمتلك السيد إبراهيم أبو صقر خبره تزيد عن 18 سنوات في القطاع المصرفي، وقد شغل خلالها عدة مناصب من بينها منصب مدير علاقات الخدمات المصرفية للشركات التجارية والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة لدى بنك البحرين الوطني، وهو حاصل بكالوريوس في العلوم المالية والمصرفية من جامعة البحرين، بالإضافة إلى العديد من الشهادات الأخرى المتخصصة في مجال تمويل الشركات. وبهذه المناسبة، علق السيد إبراهيم عن انضمامه للشركة قائلاً: "إنه لمن دواعي سروري أن أنضم إلى شركة بي نت التي تمكنت من وضع بصمتها في السوق برغم مرور حوالي عامين ونصف فقط على تأسيسها. وأتطلع لأصبح جزءًا من مسيرة تطورها ونموها." ويمتلك السيد عمّار العامر خبرة تتجاوز 14 عامًا كمطور برامج، كما أنه قائد فريق متمرس، حيث شغل منصب رئيس تطوير النظم في هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية، وهو حاصل على بكالوريوس في علم الحاسوب من جامعة AMA الدولية، بالإضافة إلى العديد من الشهادات الأخرى في مجال التكنولوجيا. وأردف السيد عمار حول هذه الخطوة قائلًا: "أتقدم بالشكر والتقدير للفريق التنفيذي على ثقتهم وأتطلع للعمل عن كثب مع جميع منتسبي الشركة وللتعاون معهم في سبيل تحقيق المزيد من الإنجازات والنجاحات." تجدر الإشارة إلى أن بي نت تسعى من خلال كوادرها الى تحقيق المزيد من الإنجازات لقطاع الاتصالات في البحرين، من خلال آلية عمل دقيقة ومنظمة لتأمين الاستعداد الكامل للتعامل مع متطلبات الاقتصاد الرقمي، وتحقيق رؤية المملكة المستقبلية لقطاع الاتصالات. ويأتي هذا تماشيًا مع رؤية الشركة، مهمتها، وأهدافها الاستراتيجية المُحدثة والتي تُعنى بتحقيق التميز التشغيلي وتعزيز الإبتكار من خلال التحسينات المستمرة من قِبَل فريق مُلهم من قادة الشركة، . حيث تواصل "بي نت" العمل على تنفيذ خططها الاستراتيجية لتوفير الألياف البصرية المحسنة والفعالة، من أجل ضمان جودة تقديم الخدمات بإتباع أفضل الممارسات، الأمر الذي ينعكس بشكل إيجابي على المستخدم النهائي والذي يُعد أحد أهم أهدافها الاستراتيجية.