من المقرر شرعًا أنَّ إحياء أوقات غفلة الناس وعمارتها بالطاعة أمر محبب عند اللَّه عزَّ وجلَّ ولها أجر مخصوص، ويُعرف شعبان بأنَّه شهر الغفلة لأن الناس ينشغلون عنه لوقوعه بين شهرين عظيمين، وهما شهر «رجب» أحد الأشهر الحرم، وشهر الصيام «رمضان»، فانشغل الناس بهما عن شعبان، فصار مغفولًا عنه، ولقد نبهنا النبي
مشاركة :