تحولت بولندا إلى وجهة الآلاف من اللاجئين الأوكرانيين الفارين من الحرب ومن ضمنهم الطلبة الأجانب الذي يدرسون في الجامعات الأوكرانية. وتحولت أحلام هؤلاء الطلبة إلى كابوس بسبب الهجوم الروسي على أوكرانيا. وخسر الطلبة مسارهم الدراسي في أوكرانيا وبات مستقبلهم المهني مهددا. وينوي الطلبة الأجانب بأوكرانيا الاستقرار مؤقتا في أحد دول الاتحاد الأوروبي في انتظار انقشاع غبار الحرب.
مشاركة :