بعد مضي ستين عاما على توقيع اتفاقيات إيفيان التي مهدت لاستقلال الجزائر، لا تزال العلاقات الجزائرية الفرنسية متقلبة على وقع صخب الذاكرة والكلمات. وفي هذه المناسبة، قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الجمعة إن "جرائم الاستعمار" الفرنسي في الجزائر لن تسقط بالتقادم، داعيا إلى "معالجة منصفة" لملف الذاكرة والتاريخ في أجواء من المصارحة والثقة.
مشاركة :