التحديات العمرانية المستقبلية على طاولة 14 خبيرا

  • 3/20/2022
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

يناقش 14 خبيرًا ومختصًا في المجال العمراني جملة من التحديات المستقبلية التي تواجهها مدننا، وذلك في مؤتمر المدن العربية في نسخته الـ19، الذي تنظمه أمانة منطقة الرياض يومي 21 و22 مارس الجاري، برعاية كريمة من أمير المنطقة. وضمن محور «التحول الرقمي» تُعقد أولى الجلسات العلمية برئاسة المهندس فهد بن مشعان الصليع، وكيل أمانة منطقة الرياض، وتتضمن أوراقًا علمية يقدمها كل من الدكتور عبدالله الفايز بورقة عنوانها «المنصات الذكية للمدن ودورها في دعم تحقيق سياسات المدينة»، وTomasz Wozny للحديث عن مراحل تشكيل المدن الذكية، وKmiecik Pawel لتناول إستراتيجية كود الإضاءة في المدن، والمهندس محمد الكاف للتطرق إلى الذكاء الاصطناعي لتعزيز المدن الذكية في الصمود والاستدامة. وفي ثاني الجلسات العلمية التي تندرج تحت محور الاستدامة البيئية برئاسة المهندس تركي التركي، وكيل مساعد للشؤون الفنية في وكالة الخدمات بأمانة منطقة الرياض، حيث سيقدم الدكتور سلمان الدلبحي ورقة علمية بعنوان «الاستدامة البيئية وأنسنة المدن»، والمهندس محمد شعلان للحديث عن الاستدامة والسياسات البيئية، والدكتور عبد المنعم السعيد لطرح موضوع التنمية المستدامة وتحديات تطبيقها على المدن. وينطلق المحور الثالث من فكرة بناء الشراكات في تطوير المدن، ويرأس جلساتها العلمية الدكتور عبدالرحمن الخريف، وكيل أمانة منطقة الرياض لشؤون بلديات المنطقة، ويقدم أولى الأوراق العلمية الدكتور عدنان بن عبدالله الشيحة، وهي بعنوان «المدن السعودية: من مستقرات عمرانية إلى وحدة إدارية لتحقيق مستهدفات الرؤية الوطنية»، وتليها مشاركة المهندس عبدالعزيز الشايع للحديث عن الشراكة الناجحة للقطاع الخاص في تطوير المدن، وEnrico Botti لتسليط الضوء على المدينة متعددة الأقطاب والتجديد الحضري، وتقديم مقترحات لمستقبل المدن في المملكة. أما المحور الربع فيختص برفع جودة الحياة، ويدير جلساته العلمية المهندس نايف السعيد، وكيل أمانة منطقة الرياض للمشاريع، ويقدم الورقة الأولى الدكتور علي السواط بعنوان «أنسنة المدن وتحسين الأماكن العامة»، ومنيرة الراشد لتناول موضوع المدينة الصديقة للطفل، والدكتور محمد مصطفى للإشارة إلى الفراغات بين المباني أو العودة للجذور، وPundir Manju Baisoya للحديث عن تشكيل المكان الحضري على المستوى الوطني.

مشاركة :