سيكون شهر رمضان مختلفاً هذا العام على شاشة تلفزيون "الراي" في كل شيء، وخارجاً عن المألوف! فمن منطلق الاستمرار في ترسيخ الاستراتيجية الجديدة للقناة، سيرى المشاهدون خلال الدورة البرامجية الخاصة بالشهر الكريم، إضافة إلى وجوه ألفوها، وجوها أخرى حضرت من مجالات مختلفة، إذ ستضم 10 برامج حصرية، 6 منها منوعة تختلف بين الحوارية والطبخ والحلويات وتلك الثقافية التراثية، والمخصصة للأطفال والمسابقات، إضافة إلى 4 برامج دينية. ومع شعار "الراي قمرنا"، الذي رافق الشاشة على مدار السنوات، تستمر هذا العام أيضاً عبارة "رمضان أحلى الليالي... أحلى الأيام". وفيما يأتي، عرض للدورة البرامجية: «مع بوشعيل»... حوار من القلب للمرة الأولى يظهر "بلبل الخليج" الفنان نبيل شعيل كمقدم برامج، ليستضيف نجوماً من الكويت والوطن العربي في برنامجه الحواري على شاشة "الراي" خلال شهر رمضان. «دار هنوف» برنامج طبخ غير تقليدي قريب من تلفزيون الواقع من تقديم الشيف هنوف البلهان والتي لها تجارب عديدة في تقديم برامج الطبخ، سواء على شاشة التلفزيون أو على صفحات التواصل. وفي برنامج "بالحلو نفهم" تصحبنا مقدمة برنامج "بالحلو نفهم" سهام الحسيني في رحلة شائقة إلى عالم الحلويات. «دروازة» برنامج ثقافي تراثي يتناول الحياة الكويتية القديمة بكل أشكالها من عادات، وتقاليد، ولهجات قديمة، وشخصيات وأحداث مهمة وغيرها من الأمور الموثقة والمؤرخة في تاريخ الكويت القديم. «بالعلبة» برنامج مخصص للأطفال للفئة العمرية من 6 إلى 12 سنة يقدمه محمد الكاظمي. «كاش مع النبهان» برنامج مسابقات غير تقليدي بتصوير خارجي بين الجمهور. وتدور فكرة البرنامج، الذي يقدمه عبدالعزيز النبهان، حول مجموعة من الأسئلة والأجوبة في المعلومات العامة والثقافة في مختلف المجالات، ويحصل فيها الفائز على جوائز نقدية وعينية قيمة. ويقدم تلفزيون الراي مجموعة من البرامج الدينية ومنها، "أحاديث وعبر" برنامج ديني، من إعداد وتقديم الدكتور عبدالعزيز القصار، و"قواعد نبوية" وهو من إعداد وتقديم الدكتور فهد فريج الجنفاوي، وخلال حلقاته يقدم شرحاً للقاعدة النبوية الكريمة "لا تحقرن من المعروف شيئاً". ومن ضمن البرامج، "منارات القلوب"، وهو برنامج ديني إنساني من تقديم العالم الجليل د. جاسم المهلهل، و"تعرف عليه" وهو برنامج، من إعداد وتقديم الدكتورة مريم العويش، وفي كل حلقة من حلقاته يقدم اسماً من أسماء الله الحسنى وارتباطه بأنشطتنا الحياتية، وكيفية الاقتداء بهذا الاسم في أخلاقنا وممارساتنا.