نفذ تنظيم "الدولة الإسلامية" عدة هجمات منذ بداية شهر مارس/آذارالجاري، استهدفت فصائل للطوارق في منطقة "ميناكا" وعناصر من الجيش المالي في "تيسيت" الواقعة على بعد عشرات الكيلومترات من بوركينا فاسو والنيجر في المنطقة المعروفة بالمثلث الحدودي. فما سبب عودة هذه الهجمات بالرغم من مقتل زعيم التنظيم في منطقة الساحل على يد الجيش الفرنسي؟ تحليل مع وسيم نصر صحافي فرانس24 متخصص في الحركات الجهادية.