باريس: (أ ف ب) قبل أسبوعين من الدورة الأولى للانتخابات الرئاسية الفرنسية، عقد المرشحون، الأحد، تجمعات كبرى يأملون أن يكونوا قد أقنعوا عبرها ملايين المترددين بعد أشهر من حملة باهتة. وفيما توجد المنافِسة الرئيسية لرئيس الدولة إيمانويل ماكرون، اليمينية مارين لوبن في عطلة نهاية هذا الأسبوع في غوادلوب، وهي في الأنتيل الفرنسية، حيث عطل متظاهرون برنامجاً كانت تسجله، قال خصمها من اليمين المتطرف إريك زمور الذي تراجعت نسبة التأييد له في استطلاعات الرأي، إنه جمع مئة ألف شخص في باريس. وقال: «أمامنا 14 يوماً.. إنها دهر»، معبراً عن ثقته على الرغم من أن نوايا التصويت له تبلغ الآن 10%. ودعا ناخبي اليمين إلى
مشاركة :