أثار مصير صوامع الحبوب في مرفأ بيروت التي دمرت جزئيا خلال انفجار 4 أغسطس/آب 2020 خلافا داخل الحكومة اللبنانية. فبعد قرار مجلس الوزراء في 16 مارس/ آذار هدم هذه الصوامع، تم تصنيفها بعد يومين معلما تاريخيا. من جانبها، تريد عائلات الضحايا والناجين الحفاظ على بقايا الصوامع "دليلًا على الجريمة" ورمزًا لمأساة عاشها الشعب اللبناني.
مشاركة :