قال المبعوث السويدي الخاص إلى اليمن بيتر سيمنبي: إن المشاورات الحالية هي الأكبر من نوعها منذ بدء الأزمة، لافتًا إلى أنها يجب أن تكون شاملة لكل الفئات بما فيها المرأة، ومعربًا عن أمله في أن «تمثل المشاورات اليمنية فرصة لمناقشة كافة الحلول. بدوره قال ممثل الجامعة العربية: «نأمل أن تنبثق عن المشاورات اليمنية عن خارطة طريق».
مشاركة :