في ظل تقلبات سوق الطاقة الناتج عن الصراع الروسي الأوكراني، ازدادت الاستثمارات طويلة المدى في الوقود الأحفوري وعاد الاعتماد على الفحم وتراجع العمل المدني البيئي، مما قد يرجع العالم خطوات للوراء في أجندة الحفاظ على البيئة والحد من الاحتباس الحراري.
مشاركة :