أعلنت وزارة العدل عن قيام الإسناد المركزي للتوثيق بتدقيق ومصادقة نحو 256 ألف طلب خلال الربع الأول من العام الجاري 2022، من بينها نحو 55 ألف عقد زواج، و149 ألف خدمة لحالات اجتماعية، وأكثر من 17 ألف خدمة لتسجيل حساب المنشآت. ويمثل الإسناد المركزي للتوثيق الذراع التشغيلي لوكالة الوزارة للتوثيق والتسجيل العيني للعقار، حيث يعمل به عدد من الكوادر المؤهلة من كُتاب وكاتبات العدل، كما يعد قناة دائمة للتكامل مع الجهات الداخلية والخارجية من خلال نظام التوثيق المتكامل أو المنصات الإلكترونية الأخرى. يذكر أن بعض الاختصاصات الجديدة انتقلت من المحاكم إلى كتابات العدل - بحسب نظام التوثيق - مثل توثيق الزواج والطلاق وتوثيق اتفاق ذوي الشأن على الحضانة أو النفقة أو الزيارة والصلح وغير ذلك. يذكر أن دشن وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني مؤخراً "المحكمة الافتراضية للتنفيذ" التي تختصر إجراءات التنفيذ من 12 خطوة إلى خطوتين فقط، وذلك دون تدخل بشري منذ بدء الطلب وحتى إعادة الحق، وذلك لسندات التنفيذ الإلكترونية الموثقة عبر منصة نافذ. ويعد المشروع أحد المشاريع الاستراتيجية للوزارة، ويندرج ضمن برامجها في التحول الرقمي والتي تسهل الخدمات على المستفيدين، وتحسن إجراءات التقاضي، وتحقق العدالة الناجزة، وتقلل الجهد والوقت اللازمين للحصول على الخدمات بكفاءة وجودة عالية. وأوضحت وزارة العدل أن التنفيذ الفعّال للتحول الرقمي -من خلال المحكمة الافتراضية للتنفيذ- يسهم في الاستغناء عن 7 زيارات للطلب الواحد بعد إتاحة الخدمات إلكترونياً عبر بوابة ناجز najiz.sa. يمكنكم متابعة آخر الاخبار عبر "تويتر" "سيدتي" أعلنت وزارة العدل عن قيام الإسناد المركزي للتوثيق بتدقيق ومصادقة نحو 256 ألف طلب خلال الربع الأول من العام الجاري 2022، من بينها نحو 55 ألف عقد زواج، و149 ألف خدمة لحالات اجتماعية، وأكثر من 17 ألف خدمة لتسجيل حساب المنشآت. الهدف من مركز الإسناد المركز وأوضحت الوزارة أن الإسناد المركزي للتوثيق يهدف إلى دعم التحول الرقمي لكامل الخدمات التوثيقية، وإيجاد مركز موحد لعمليات التوثيق، باتباع منهجية موحدة لجميع الخدمات التوثيقية الإلكترونية، وتبني التقنيات الداعمة للأنظمة الذكية التوثيقية، وحوكمة الإجراءات المتبعة في الخدمات التوثيقية الإلكترونية. ويمثل الإسناد المركزي للتوثيق الذراع التشغيلي لوكالة الوزارة للتوثيق والتسجيل العيني للعقار، حيث يعمل به عدد من الكوادر المؤهلة من كُتاب وكاتبات العدل، كما يعد قناة دائمة للتكامل مع الجهات الداخلية والخارجية من خلال نظام التوثيق المتكامل أو المنصات الإلكترونية الأخرى. يذكر أن بعض الاختصاصات الجديدة انتقلت من المحاكم إلى كتابات العدل - بحسب نظام التوثيق - مثل توثيق الزواج والطلاق وتوثيق اتفاق ذوي الشأن على الحضانة أو النفقة أو الزيارة والصلح وغير ذلك. يذكر أن دشن وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني مؤخراً "المحكمة الافتراضية للتنفيذ" التي تختصر إجراءات التنفيذ من 12 خطوة إلى خطوتين فقط، وذلك دون تدخل بشري منذ بدء الطلب وحتى إعادة الحق، وذلك لسندات التنفيذ الإلكترونية الموثقة عبر منصة نافذ. ويعد المشروع أحد المشاريع الاستراتيجية للوزارة، ويندرج ضمن برامجها في التحول الرقمي والتي تسهل الخدمات على المستفيدين، وتحسن إجراءات التقاضي، وتحقق العدالة الناجزة، وتقلل الجهد والوقت اللازمين للحصول على الخدمات بكفاءة وجودة عالية. وأوضحت وزارة العدل أن التنفيذ الفعّال للتحول الرقمي -من خلال المحكمة الافتراضية للتنفيذ- يسهم في الاستغناء عن 7 زيارات للطلب الواحد بعد إتاحة الخدمات إلكترونياً عبر بوابة ناجز najiz.sa. يمكنكم متابعة آخر الاخبار عبر "تويتر" "سيدتي"
مشاركة :