والعديد من الشركات لديها ما نسميهم بالمتآمرين من الداخل، أي الذين يريدون العبث بمعلومات الشركة. وهناك نوعان من هؤلاء المتآمرين، الأول والذي يتسبب في نشر معلومات أو تهديدها عن الطريق الخطأ أو بغير قصد. والثاني يُوصف بالأخطر، وينضم للمؤسسة بهدف خبيث هو نشر المعلومات أو سرقتها عن سابق عمد وإصرار.
مشاركة :