تونس- (أ ف ب) أصبح انتشار الكلاب الضالة يقلق أكثر سكان المغرب العربي وخصوصاً بعدما لقيت تلميذة مصرعها في تونس، وكذلك قضى صبي في الجزائر، لكن القتل المنظم لهذه الحيوانات، وهو الحل الرئيسي المعتمد في مواجهة هذه الظاهرة، يلقى استنكاراً من المدافعين عن الحيوانات. وفتح مكتب المدعي العام في قابس (جنوب شرق تونس) الجمعة تحقيقاً في أعقاب مقتل فتاة تبلغ 16 عاماً، تعرضت لهجوم كلاب ضالة وهي في طريقها إلى المدرسة. وقد اشتكى السكان من الارتفاع الأخير في أعداد الكلاب الضالة التي تهاجم أيضاً الماشية في هذه المنطقة الزراعية. وفي الجزائر «التهمت الكلاب» الطفل صلاح الدين (12 عاماً) في بداية شهر آذار/مارس بمدينة
مشاركة :