كانت «الأسبلة» من محاسن العصرالعثمانى لتوفير المياه العذبة للمارة والسكان، مثل «سبيل السلطان الناصر محمد بن قلاوون»١٣٢٦م، و «الوفائية» ١٤٤٢م، وأحيانا نجد منشآت ثنائية «سبيل وكتاب» لإرواء العطشى، وتعليم الأطفال القرآن، مثل «سبيل وكتاب خسرو باشا» ١٥٣٥م
مشاركة :