عامان بالتمام والكمال، حرمتنا فيهما جائحة فيروس كورونا المستجد من معايشة شيء من الأجواء الاجتماعية بحريّة، بعد أن فرض علينا «الفيروس» بحجمه الضئيل، عادات عُجاب أرغمتنا على التزام المنازل في العمل والدراسة، وحتى في الأعياد والمناسبات والعبادات.
مشاركة :