بلغت نسبة المشاركة في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية بـ 65 بالمئة حتى الساعة 15,00 بتوقيت غرينتش، بتراجع قدره 4,4 نقاط مقارنة بانتخابات 2017 (69,42 بالمئة)، بحسب الأرقام التي اصدرتها وزارة الداخلية. في المقابل، فإن هذا الإقبال يزيد 6,5 نقاط عن ذلك الذي سُجل عام 2002 (58,45 بالمئة)، عندما بلغ الامتناع عن التصويت في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية نسبة غير مسبوقة. وافادت تقديرات أولية ان نسبة الامتناع النهائية تقدر بين 24 و26,5 في المئة.
مشاركة :