تباعاً تظهر نتائج خطوات موسكو لتحصين اقتصادها، على ضوء السياسية الغربية العدوانية ضدها. تكشف الأرقام الأميركية انخفاض حصة روسيا في سندات الدين الأميركي خلال شهر آذار مقارنة بشهر شباط،وتباعاً تتخذ الحكومة الروسية المزيد من الخطوات الجوابية رداً على العقوبات الغربية. فقد وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قانوناً ينص على تسوية المعاملات بالروبل مع المستثمرين الأجانب في القطاع الخاص بمجال بناء سفن شحن الغاز الطبيعي المسال وخدمات الشحن. ما الذي تعنيه كل هذه الخطوات؟ وكيف ستكون تأثيراتها على الدول المبادرة إلى العداء مع روسيا؟ وهل ما زال طريق هذه الدول لتصحيح أخطائها مع موسكو مفتوحاً؟ تابعوا RT على