أشاعت فعاليات "ليالي رمضانية" و"القرقيعان" بالعوامية في الأحساء، والتي انطلقت في بداية شهر رمضان المبارك 1443هـ، أجواء البهجة والفرح، وخلقت أجواء اجتماعية إيجابية من خلال ممارسة الألعاب الجماعية للذكور والإناث. ويأتي ذلك وسط حرص اللجان المنظمة للفعاليات على تحقيق التنوع الواسع في الأنشطة، بما يضمن تلبية كل احتياجات الزوار، وتوفير تجارب متنوعة ومتميزة. وقد تم تزيين مواقع القلعة التراثية في الأحساء بالإنارة المستوحاة من الإنارة التقليدية، مع إضافة بعض الفوانيس والديكورات والأشكال التي تحاكي روحانيات شهر رمضان. وفي ذات السياق، فقد انطلقت مؤخراً فعاليات "ليالي الرامس" التي ينظمها مشروع الرامس في وسط العوامية بمحافظة القطيف، بحضور أكثر من 2000 زائر من مدن ومحافظات المنطقة. وتتضمن الفعاليات التي تستمر حتى نهاية شهر رمضان الحالي 39 ركناً متنوعاً ضمت أسراً منتجة وحرفيين ومطاعم ومقاهٍ وأركاناً توعوية وتثقيفية، وأركان الخط العربي والرسم والتلوين، إضافة إلى مسرح الطفل. وجالت الفرقة الشعبية في ساحات المشروع مقدمة فن "الليوة" وألواناً شعبية تراثية متنوعة أضفت على الحضور البهجة والسرور، كما جسّد أحد المشاركين شخصية "المسحر" التي لاقت تفاعلاً من الجميع خاصة صغار السن. كما استقطبت فعاليات "ليالي الرامس" الرمضانية بوسط العوامية أكثر من 4 آلاف زائر في الليلة الثانية من الاحتفال بـ"القرقيعان"، احتفاء بالنصف من رمضان، حيث خصصت إدارة الفعاليات 3 ليال للاحتفاء بليلة النصف من رمضان، وأعدت لها العديد من البرامج المخصصة للطفل والأسرة، ومن بينها توزيع الهدايا ونقش الحناء، بالإضافة إلى أركان الرسم والتلوين وغيرها. وتطل مدينة العوامية التابعة لمحافظة القطيف شرق المملكة العربية السعودية على الخليج العربي، واشتهرت منذ القدم بالزراعة والتجارة وصيد السمك، وتميز بعض إنتاجها الزراعي عن بقية الأراضي الواقعة شرق السعودية، لوجود أرض خصبة وهي أرض الرامس، وقد عرفت أرض الرامس كأكبر وقف إسلامي في الشرق الأوسط، وتمتاز بلدتها القديمة والمسماة "المسورة" بأبنية تاريخية تعود لأكثر من 400 عام. وتتضمن عدداً من المعالم المعمارية التي توفر خدمات متعددة ثقافية وترويحية واقتصادية واجتماعية لخدمة سكان المنطقة ويعتبر مشروع وسط العوامية بحد ذاته قلباً نابضاً بالحياة، المنطقة تضمن 7 أقسام رئيسة هي: مباني السوق الشعبي، مباني الفناء الرئيسي، الأبراج التراثية، مباني المركز الثقافي، البيت التراثي، تنسيق المواقع، الطرق والمواقف. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر "تويتر سيدتي" أشاعت فعاليات "ليالي رمضانية" و"القرقيعان" بالعوامية في الأحساء، والتي انطلقت في بداية شهر رمضان المبارك 1443هـ، أجواء البهجة والفرح، وخلقت أجواء اجتماعية إيجابية من خلال ممارسة الألعاب الجماعية للذكور والإناث. تحقيق التنوع الواسع في الأنشطة ويأتي ذلك وسط حرص اللجان المنظمة للفعاليات على تحقيق التنوع الواسع في الأنشطة، بما يضمن تلبية كل احتياجات الزوار، وتوفير تجارب متنوعة ومتميزة. وقد تم تزيين مواقع القلعة التراثية في الأحساء بالإنارة المستوحاة من الإنارة التقليدية، مع إضافة بعض الفوانيس والديكورات والأشكال التي تحاكي روحانيات شهر رمضان. انطلاق فعاليات "ليالي الرامس" وفي ذات السياق، فقد انطلقت مؤخراً فعاليات "ليالي الرامس" التي ينظمها مشروع الرامس في وسط العوامية بمحافظة القطيف، بحضور أكثر من 2000 زائر من مدن ومحافظات المنطقة. 39 ركناً متنوعاً وتتضمن الفعاليات التي تستمر حتى نهاية شهر رمضان الحالي 39 ركناً متنوعاً ضمت أسراً منتجة وحرفيين ومطاعم ومقاهٍ وأركاناً توعوية وتثقيفية، وأركان الخط العربي والرسم والتلوين، إضافة إلى مسرح الطفل. فرقة شعبية وجالت الفرقة الشعبية في ساحات المشروع مقدمة فن "الليوة" وألواناً شعبية تراثية متنوعة أضفت على الحضور البهجة والسرور، كما جسّد أحد المشاركين شخصية "المسحر" التي لاقت تفاعلاً من الجميع خاصة صغار السن. أكثر من 4 آلاف زائر كما استقطبت فعاليات "ليالي الرامس" الرمضانية بوسط العوامية أكثر من 4 آلاف زائر في الليلة الثانية من الاحتفال بـ"القرقيعان"، احتفاء بالنصف من رمضان، حيث خصصت إدارة الفعاليات 3 ليال للاحتفاء بليلة النصف من رمضان، وأعدت لها العديد من البرامج المخصصة للطفل والأسرة، ومن بينها توزيع الهدايا ونقش الحناء، بالإضافة إلى أركان الرسم والتلوين وغيرها. نبذة عن العوامية وتطل مدينة العوامية التابعة لمحافظة القطيف شرق المملكة العربية السعودية على الخليج العربي، واشتهرت منذ القدم بالزراعة والتجارة وصيد السمك، وتميز بعض إنتاجها الزراعي عن بقية الأراضي الواقعة شرق السعودية، لوجود أرض خصبة وهي أرض الرامس، وقد عرفت أرض الرامس كأكبر وقف إسلامي في الشرق الأوسط، وتمتاز بلدتها القديمة والمسماة "المسورة" بأبنية تاريخية تعود لأكثر من 400 عام. وتتضمن عدداً من المعالم المعمارية التي توفر خدمات متعددة ثقافية وترويحية واقتصادية واجتماعية لخدمة سكان المنطقة ويعتبر مشروع وسط العوامية بحد ذاته قلباً نابضاً بالحياة، المنطقة تضمن 7 أقسام رئيسة هي: مباني السوق الشعبي، مباني الفناء الرئيسي، الأبراج التراثية، مباني المركز الثقافي، البيت التراثي، تنسيق المواقع، الطرق والمواقف. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر "تويتر سيدتي"
مشاركة :