القناعة الداخلية تكون أحياناً هي المحرك الرئيسي ومعيار التقييم الأول لدى أفراد المجتمع في تعاطيهم وقبولهم لبعض الأمور الحياتية، إلا أنه من غير الممكن الاستناد إليها وحدها واتخاذها كأداة للقبول أو الرفض، خاصة في ظل التعامل مع اللوائح والقوانين، وكل ما يحكمها من التشريعات ويقرها المشرع.
مشاركة :