يلتزم المرشحان المتأهلان إلى الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية إيمانويل ماكرون ومنافسته اليمينية المتطرفة مارين لوبان، الصمت غداة انتهاء حملة طغت عليها الأزمة الصحية ثم الحرب في أوكرانيا التي أثرت على القدرة الشرائية، الشغل الشاغل للفرنسيين. وسيكون للاقتراع أهمية تاريخية، إذ إن ماكرون قد يصبح أول رئيس يُعاد انتخابه منذ جاك شيراك في 2002 فيما ستصبح لوبان أول امرأة وزعيم لليمين المتطرف يتولى الرئاسة إذا فازت في الانتخابات.
مشاركة :