تنضم اليوم لمجموعة ساعات (IMPERIALE) التي أطلقت في عام 1994 أول حركة توربيون محلّق من عيار (L.U.C 96.24-L)، وقد صممت هذه الحركة الميكانيكية وصنعت بالكامل ضمن ورشات شوبارد، لتكون ساعة التوربيون (IMPERIALE Flying Tourbillon) واحدة من قلة قليلة من الساعات الموجودة في السوق التي تحمل شهادتيّ «الكرونومتر» و«دمغة جنيف» للجودة المميزة. وصاغ حرفيو الدار المهرة حلّة رائعة لتكتسي بها ساعة (IMPERIALE Flying Tourbillon) الفائقة الدقة؛ فصنعوا علبة الساعة من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطا والمرصّع بالألماس، والتي تحتضن داخلها مينا من زجاج الأفينتورين المطعّم بعرق اللؤلؤ على شكل زهرة لوتس تؤوي داخلها آلية التروبيون المحلّق بتأثيراتها الآسرة. وضمن مساعيها لتوسيع آفاق صناعة الساعات والمجوهرات على حد سواء، تحرص شوبارد على ترك بصمتها المتفردة في جميع إبداعاتها، وهو ما يتجسد من خلال ساعة (IMPERIALE Flying Tourbillon) بإصدارها المحدود الذي يقتصر على ثماني ساعات فقط. فقد نوّه كارل فريدريك شوفوليه، الرئيس الشريك في دار شوبارد، إلى ذلك بقوله: «هناك قلة قليلة من الساعات من الساعات المجوهرة مزودة بحركات ذاتية التعبئة بالطاقة.