قالت الراهبة الفرنسية أندريه التي يُعتقد أنها أصبحت هذا الأسبوع أكبر معمّرة على قيد الحياة في العالم، لبلوغها ال117، إنها تطمح الآن إلى أن تحطم الرقم القياسي لأكبر شخص عمّر على الإطلاق، واعتبرت في تصريحات أدلت بها، الثلاثاء، أن العمل والاعتناء بالآخرين أبقياها حيوية مدة طويلة. وفي إحدى غرف دار المسنين التي تعيش فيها أندريه والواقعة في مدينة تولون على شاطئ البحر الأبيض المتوسط، قالت الراهبة الكاثوليكية للصحفيين إنّ «الناس يرددون أنّ العمل يؤدي إلى وفاة الإنسان، لكنّه ساهم في إبقائي على قيد الحياة، إذ استمررت في العمل حتى بلوغي أعوامي ال108». وكانت الأخت أندريه الكفيفة حالياً والتي تتنقل بواسطة
مشاركة :