ذكرت مؤسسة إيلاب لاستطلاعات الرأي، أمس الأربعاء، إن ستة من كل عشرة فرنسيين لا يريدون أن يتمتع حزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأغلبية في البرلمان في انتخابات تشريعية تجرى في يونيو/ حزيران، في وقت قام ماكرون بزيارة مفاجئة إلى إحدى ضواحي العاصمة باريس، تعرض خلالها للرشق بالطماطم من جانب السكان المحليين. وأظهر الاستطلاع أن 61 في المئة من الناخبين الفرنسيين سيفضلون أن تسفر الانتخابات البرلمانية في 12 و19 يونيو/ حزيران عن أغلبية معارضة لماكرون. وتزيد تلك النسبة إلى 69 في المئة بين الناخبين من الطبقة العاملة وإلى ما يقرب من 90 في المئة بين الناخبين من اليمين المتطرف واليسار المتطرف. وبعد فوز
مشاركة :