سرت شائعات في هوليوود حول خلافات بين النجم بن أفليك وزوجته السابقة جينيفر جارنر، بسبب إنفاقه ببذخ على خطيبته النجمة جينيفر لوبيز. وأشارت مجلة "New Idea" إلى أن جارنر، زوجة بن أفليك السابقة ووالدة أطفاله الثلاثة، غاضبة بسبب قيامه بإهدار ثروته وإنفاق ملايين الدولارات على خطيبته الحالية جينيفر لوبيز، من أجل شراء خاتم خطوبة ومنزل جديد وهدايا باهظة، معتبرة ذلك إهدارا لثروته التي ستصبح يوم ما ثروة أطفالهما الثلاثة. في المقابل، قال مصدر مقرب من جينيفر جارنر، لموقع GOSSIP COP، إنه لا صحة لوجود خلافات بين جارنر وبن أفليك، وأن الأمر مجرد شائعات. وكانت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، قد أعلنت قبل أسبوعين، عن خطبتها من الممثل الهوليوودي الشهير بن أفليك، وهو الأمر الذي تأخر 18 عاما كاملة. وكان بن أفليك (49 عاما) وجينيفر لوبيز مخطوبين سابقا منذ 18 عاما أي في عام 2004، وشكلت عودة علاقتهما من جديد مفاجأة للمعجبين، حيث عاد للقاء مجددا في أيار 2021، بعدما أعلنت جينيفر في نيسان 2021، نهاية علاقتها مع أليكس رودريجيز، وهو لاعب سابق بفريق البيسبول "نيويورك يانكي"، بعد أن تواعدا لمدة 4 سنوات وكانا مخطوبين لمدة عامين. وشاركت لوبيز (52 عاما) مقطع فيديو لها وهي تبكي وتنظر إلى خاتم خطوبتها، على موقعها الرسمي. وظهرت جينيفر وهي تمسح دموع الفرح، وتحدق في بريق خاتمها الماسي والزمردي، حيث كانت ترتدي زيا غير رسمي يتكون من بلوزة خضراء وسترة محبوكة ومكياج بسيط. وتحدثت جينيفر لوبيز عن علاقتها الرومانسية مع بن أفليك في شباط الماضي في حوار مع مجلة فارايتي، وصرحت بأنها محظوظة وسعيدة وفخورة لوجودها معه، وقالت: "إنها قصة حب جميلة حصلنا عليها بفرصة ثانية". وأوضحت أن علاقتهما هذه المرة فيها القليل من الخوف الذي أحاط بهما في المرة الأولى، مشيرة إلى أنهما سعداء للغاية، ولا يريدان تكرار أخطاء الماضي. وكان من المقرر أن يتزوج بن وجينيفر في أيلول 2003، لكنهما أجلا زواجهما وانفصلا في النهاية مطلع عام 2004. ولدى بن أفليك ثلاثة أطفال من زوجته السابقة جينيفر غارنر، وهم فيوليت (16 عاما)، وسيرافينا (13 عاما)، وصموئيل (10 أعوام)، بينما لدى جينيفر طفلان من زوجها السابق مارك أنتوني. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :